الأبطال الأشاوس
Nov 12, 2013 ·
2m 40s
Download and listen anywhere
Download your favorite episodes and enjoy them, wherever you are! Sign up or log in now to access offline listening.
Description
إن الأبطال الأشاوس من يحققون حلم شعوبهم بالإخلاص
بأن الوحدة العربية أمل عن تحقيقه لا مناص..
توحدت الأيادي
وتكاتفت الكتوف
بود القلوب
لا بحد السيوف
بالتعاون
لا التنافر أوالتلاسن
بوحدة الكل
لا بانقسام البعض
فالكل في الوطن واحد
والشعب يريد أن يكون
علامة فارقة للرقم واحد.
وبعد تكاتف الجميع
أعلن للجميع
أن دولتنا هي
"دولة الإمارات العربية المتحدة "
قد أضحت واقعا ملموسا
حي
في وجدان كل قائد نابض حي.
فالعزيمة لا تكل بيد القيادة
التي أوكل إليها تمثلينا في كل محفل
فكانت مفعمة بالإرادة
لتحقيق أصول السعادة
في كل مكان في ذاك الزمان
في نفس كل فرد
في كل بيت
في كل منطقة
في كل مدينة
حتى غطى الفرح والقناعة
كل شبر من الأرض المباركة
التي بارك الله سعي رجالها المؤسسين
خير الرجال الراحلة الراجلة الأولين.
-ففي عامك الثاني والأربعين
لا نستهين
بمقدار الجهد المبين
الذي زرعه في قلوبنا الآباء المؤسسين
بأن دولة الإمارات العربية المتحدة
واقع خير
ومعين صدق
ورحمة مهداة
لكل العالمين.
-في عامك الثاني والأربعين
نتذكر كل الأمر كيف ذاق أجدادنا المُر
من أصيل الصبر
فبنوا واقع الإتحاد
وتلازموا بصدق للوداد
وعلو صرح الأمجاد
ومدوا أيادي المداد
لرب الأرض العباد
بأن يديم الخير المديم
أجيالاً وأجيال
فواقع العرب يتلخص
في صادق الأقوال
واخلاص الأفعال
في كل فج ومجال..
علي
بأن الوحدة العربية أمل عن تحقيقه لا مناص..
توحدت الأيادي
وتكاتفت الكتوف
بود القلوب
لا بحد السيوف
بالتعاون
لا التنافر أوالتلاسن
بوحدة الكل
لا بانقسام البعض
فالكل في الوطن واحد
والشعب يريد أن يكون
علامة فارقة للرقم واحد.
وبعد تكاتف الجميع
أعلن للجميع
أن دولتنا هي
"دولة الإمارات العربية المتحدة "
قد أضحت واقعا ملموسا
حي
في وجدان كل قائد نابض حي.
فالعزيمة لا تكل بيد القيادة
التي أوكل إليها تمثلينا في كل محفل
فكانت مفعمة بالإرادة
لتحقيق أصول السعادة
في كل مكان في ذاك الزمان
في نفس كل فرد
في كل بيت
في كل منطقة
في كل مدينة
حتى غطى الفرح والقناعة
كل شبر من الأرض المباركة
التي بارك الله سعي رجالها المؤسسين
خير الرجال الراحلة الراجلة الأولين.
-ففي عامك الثاني والأربعين
لا نستهين
بمقدار الجهد المبين
الذي زرعه في قلوبنا الآباء المؤسسين
بأن دولة الإمارات العربية المتحدة
واقع خير
ومعين صدق
ورحمة مهداة
لكل العالمين.
-في عامك الثاني والأربعين
نتذكر كل الأمر كيف ذاق أجدادنا المُر
من أصيل الصبر
فبنوا واقع الإتحاد
وتلازموا بصدق للوداد
وعلو صرح الأمجاد
ومدوا أيادي المداد
لرب الأرض العباد
بأن يديم الخير المديم
أجيالاً وأجيال
فواقع العرب يتلخص
في صادق الأقوال
واخلاص الأفعال
في كل فج ومجال..
علي
Information
Author | Emarati |
Organization | Emarati |
Website | - |
Tags |
Copyright 2024 - Spreaker Inc. an iHeartMedia Company
Comments
Emarati
11 years ago